رفع محافظ الطائف سعدبن مقبل الميموني التهنئة لولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، بمناسبة الذكرى الأولى لتولية «ولاية العهد»، مجددا الولاء والبيعة على السمع والطاعة.
وأوضح أنه منذ تولى الأمير محمد بن سلمان ولاية العهد كان ولازال ساعدا أمينا، وقائد مُلهماً لجميع أبناء هذا الوطن، ولما يملكه من نظرة رائدة نحو المستقبل، حتى كان ذلك واضحا للعيان من خلال ما شهدته المملكة العربية السعودية ممثلة بالعديد من الإنجازات على جميع الأصعدة، المحلية والإقليمية والدولية.
فعلى الصعيد المحلي تميزت تلك الإنجازات بالشمولية والتكامل والنظرة المستقبلية الواعدة لبناء الوطن من خلال رؤية المملكة 2030، والحفاظ على مكتسباته، ومنح المواطن والمواطنة كل سُبل الرقي والتقدم، ورفع قدراته ومهاراته وخبراته؛ للمساهمة في بناء الوطن الغالي، وتبلور ذلك من خلال توجيهات خادم الحرمين الشريفين بنصره ومتماشيا مع خطة تنموية متسارعة كانت كفيلة بإنشاء مجلس الشؤون السياسية والأمنية، ومجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية، وما تبع ذلك من قرارات، تصب في مصلحة الوطن والمواطن وتحقيقا للرؤية الثاقبة التي أسست مجدا رائعا لمقدارت الوطن والاهتمام بفئة الشباب.
وعلى صعيد سيادة وأمن وحماية تراب الوطن الغالي، كانت لولي العهد رؤية ثاقبة من خلال «عاصفة الحزم» و«إعادة الأمل»، وكان لهما الأثر الأكبر على المستويين الإقليمي والدولي، ما أعطى مكانة سياسية وهيبة دولية وعالمية كان نتاجها اتفاقيات دولية، وعلاقات متينة مع الدول الصديقة والشقيقة، ما كان له أثر على سياسة المملكة الرامية لمد جسور التعاون الدولي والعالمي مع دول العالم الداعية للسلام والأمن.
وأوضح محافظ الطائف أن ولي العهد أسهم بفاعلية، وبسياسة ملموسة، على الصعيد المحلي والعربي والدولي في العديد من المستجدات والأحداث الدولية، وذلك عبر الدفاع عن مبادئ الأمن والسلام والعدل، وصيانة حقوق الإنسان، ومكافحة الإرهاب، وتعزيز دور المنظمات الدولية، والدعوة إلى تحقيق التعاون الدولي في سبيل النهوض بالمجتمعات النامية، ومساعدتها في الحصول على متطلباتها الأساسية لتحقيق نمائها واستقرارها.
ودعا محافظ الطائف في ختام تصريحه الله أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين لما فيه خير البلاد والعباد، وأن يديم على الوطن والمواطن نعمة الأمن والاستقرار.
وأوضح أنه منذ تولى الأمير محمد بن سلمان ولاية العهد كان ولازال ساعدا أمينا، وقائد مُلهماً لجميع أبناء هذا الوطن، ولما يملكه من نظرة رائدة نحو المستقبل، حتى كان ذلك واضحا للعيان من خلال ما شهدته المملكة العربية السعودية ممثلة بالعديد من الإنجازات على جميع الأصعدة، المحلية والإقليمية والدولية.
فعلى الصعيد المحلي تميزت تلك الإنجازات بالشمولية والتكامل والنظرة المستقبلية الواعدة لبناء الوطن من خلال رؤية المملكة 2030، والحفاظ على مكتسباته، ومنح المواطن والمواطنة كل سُبل الرقي والتقدم، ورفع قدراته ومهاراته وخبراته؛ للمساهمة في بناء الوطن الغالي، وتبلور ذلك من خلال توجيهات خادم الحرمين الشريفين بنصره ومتماشيا مع خطة تنموية متسارعة كانت كفيلة بإنشاء مجلس الشؤون السياسية والأمنية، ومجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية، وما تبع ذلك من قرارات، تصب في مصلحة الوطن والمواطن وتحقيقا للرؤية الثاقبة التي أسست مجدا رائعا لمقدارت الوطن والاهتمام بفئة الشباب.
وعلى صعيد سيادة وأمن وحماية تراب الوطن الغالي، كانت لولي العهد رؤية ثاقبة من خلال «عاصفة الحزم» و«إعادة الأمل»، وكان لهما الأثر الأكبر على المستويين الإقليمي والدولي، ما أعطى مكانة سياسية وهيبة دولية وعالمية كان نتاجها اتفاقيات دولية، وعلاقات متينة مع الدول الصديقة والشقيقة، ما كان له أثر على سياسة المملكة الرامية لمد جسور التعاون الدولي والعالمي مع دول العالم الداعية للسلام والأمن.
وأوضح محافظ الطائف أن ولي العهد أسهم بفاعلية، وبسياسة ملموسة، على الصعيد المحلي والعربي والدولي في العديد من المستجدات والأحداث الدولية، وذلك عبر الدفاع عن مبادئ الأمن والسلام والعدل، وصيانة حقوق الإنسان، ومكافحة الإرهاب، وتعزيز دور المنظمات الدولية، والدعوة إلى تحقيق التعاون الدولي في سبيل النهوض بالمجتمعات النامية، ومساعدتها في الحصول على متطلباتها الأساسية لتحقيق نمائها واستقرارها.
ودعا محافظ الطائف في ختام تصريحه الله أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين لما فيه خير البلاد والعباد، وأن يديم على الوطن والمواطن نعمة الأمن والاستقرار.